واشنطن، الولايات المتحدة/AFP
واستُبعد المرشح للانتخابات الرئاسية التي ستجري في 2024 من الشبكة الاجتماعية في كانون الثاني/يناير 2021 بينما كان في السلطة، على خلفية تحريض أنصاره إبان الهجوم على مقر الكونغرس في واشنطن.
واتخذت معظم شبكات التواصل الاجتماعي التي تتمتع بانتشار واسع حينها قرارات مماثلة لقرار “يوتيوب” غير المسبوق، وبينها “تويتر” و”فيسبوك” و”انستغرام”.
وبرّرت منصة “يوتيوب” الجمعة قراراها بإعادة تفعيل قناة ترامب قائلة إنها قيّمت “مخاطر العنف” آخذةً بالاعتبار أهمية استماع الناخبين “للمرشحين الرئيسيين على قدم المساواة”.
وأعيد تفعيل حسابات دونالد ترامب على “تويتر” و”فيسبوك” و”انستغرام” في الأشهر الماضية، لكنه لم يستخدمها بعد، ويتواصل مع أنصاره من خلال منصته الخاصة “تروث سوشال”.